غرّد النائب جميل السيد على حسابه على “تويتر” قائلا:”مع مطلع هذه السنة، وردتني من محبّين وأصدقاء ومعارف تمنيّات مختلفة، وكلّها تدعو بالخير وراحة البال خلاص البلد!
المؤمن لا ييأس، ولكن، لا يغيّر الله ما بقّوْمٍ حتى يغيّروا ما بأنفسهم! إنتفاضة الناس أواخر ٢٠١٩ على علّاتها، رسالة إنذار لن يستطيع أحد بالدولة تجاهلها، وإلا، ٢٠٢٠ نهايتهم.”
يا سعادة اللواء قبل النائب، عليك بداية ان ترسوا على موقف ثابت، ثم ان تتودد لدى اقاربك في السياسة بأن يحاولوا عدم تشويه صوت الناس وحراكهم،
وان كان البعض طبعاً يستغلّ ذلك لاجل اجندات، فاليس هناك من فريقكم من استغلكم لسنوات؟ فما العيب او العا ر اليوم على الناس “الاوادم”، في وجود بعض المجموعات التي تستغلهم بشعاراتهم؟!