بعد الضجة التي أثيرت حول مزاحمة العمالة السورية لليد العاملة اللبنانية، وإثر ازدياد حركة الاحتجاج على توظيف للمؤسسات التجارية والمطاعم في لبنان لليد العاملة السورية على حساب المحلية منها، في ظل ارتفاع نسبة البطالة في صفوف الشباب اللبناني
تم تسكير محليين بالشمع الاحمر في منطقة بولفار طرابلس وهم المعرض الصيني ومعرض الحنين بمؤزارة من فصيلة الدرك التابعة لمخفر باب الرمل.
وسيتابعون حملاتهم لاقفال المحلات والمؤسسات التي يديرها سوريون مخالفون لنظام العمل والاقامة او بشكل غير شرعي في طرابلس.