نشر الناشط أحمد السيد عبر صفحته على الفيسبوك خبراً تحت عنوان: #المستشارة_خط_أحمر.
أشار فيه إلى أن محامية وهي مستشارة للرئيس نجيب ميقاتي كما تدَّعي، تشاجرت مع موظف عدادات في طرابلس بعد أن قام بتغريمها بظبط.
وقد أدى الاشكال الى تهديد الموظف ثم اطلاق النار عليه من قبل شقيقها لتنتهي المفاوضات و الواسطات بتسليم عامل فقير يعمل لدى مطلق النار و يدفع الثمن عن معلمه مقابل لقمة عيشه كما ذكر السيد بمنشوره.
وأشار السيد إلى أن الخبر انسحب من مواقع التواصل بسبب الضغط السياسي و الامني.
فهل يحق لمستشارة وخاصة في كونها محامية استعراض عضلاتها السياسية بهذا الشكل الفاضح؟ وهل من يتحرك ويحاسب؟!