في حادث مؤسف في منطقة الشوف ، كانت نهايتها رحيل كفل في عمر الورد.
فقد سقط الفتى فيدال أيمن نصر من على أرجوحة ، حيث كان يلعب ويمرح.
لكنه لم يدري أنّ لهوه قليلاً هو السبب الحتمي لرحيله في عمر الورد ، تاركًا خلفه عائلة تتحسّر على رحيل ملاكها الجميل.
هذا وقد نعته مدرسته الشوف ناشونال كوليج : “رحمك ا لله أيّها الملاك الطّاهر، سنفتقدك جميعًا”.
خسارة الصغار موجعة وقاسية ، وهم الذين لم يختبروا بعد هذه الأيام ، لكن رحمة ا لله أوسع ، وبرفقته هناك حياة أخرى أجمل.