في زيارة غير معلن عنها ، وصل “وزير الخارجية الإماراتي الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان الى العاصمة السورية دمشق في زيارة رسمية”.
وبزيارة الشيخ عبد الله يتمّ فتح “المسار السياسي”، وعلى ما يبدو أنّه هناك مسار “سياسي إماراتي” واضح وثابت بإتجاه عودة سوريا إلى جامعة الدول العربية”
وإعتبرت المصادر بأنّ “الشيخ عبدالله فتح هذا المسار السياسي وأعلنه بشكل واضح وصريح لا لبس فيه”.
هذه الزيارة لن تكون أبدًا كما قبلها ، لتعود سوريا وتلعب دورها العربي الهام ، وتعود الاستثمارات مع زخم المشاريع ، للتأسيس لمرحلة إعادة إعمار حافلة.
حان الوقت لتعود سوريا لما كانت عليه ، ويتنفس الشعب طعم الحياة ، بعدما تجرع سنوات من الظلم غير المسؤول عنه من دول العالم والصديق والبعيد على حدٍّ سواء.