تو في الطفل ع.ح. (مواليد عام 2016- لبناني الجنسية)، اثر حا دث غر ق مؤ سق داخل احد المسابح في احدى أبنية منطقة عرمون، حيث كان يلهوا داخل مكان مخصص للسباحة التابع لمنزله.
مجدداً نكون أمام هكذا حالات باتت تستدعي التوقف عندها، ذلك ان اعين الاهل غالباً ما تكون بعيدة عن مراقبة اطفالها داخل أحواض السباحة، وكانهم لا يعنيهم حياة أطفالهم، في مشهد يدل على أعلى درجات الاستهتا ر.
سبق هذه الحالة أكثر من 10 حالات مماثلة، واللوم دائماً يقع على جانب الاهل، الذين وجب عليهم مراقبة أبنائهم كما يجب،
وعدم التلهي عنهم في امور أقل ما يقال فيها أنها تا فهة وغير مبررة، فحياة أطفالهم اهم من ثرثرة كلام من هنا وتضييع وقت لا فائدة منه من هناك.