أقدم الشاب السوري خ. ابراهيم البالغ من العمر 20 سنة على الا نتحا ر شن.قاً في منزله في منطقة القبة-طرابلس، وذلك لاسباب عاطفية حسبما نقل عنه مقربوه وفعاليات المنطقة.
هكذا حالات موجودة في كل المجتمعات، وهي متعلقة بقدرة كل فرد على التكيف مع ظرو فٍ قد توا جهه، فإما يستطيع تجاوزها او الو قوع في نيرا نها.
لكل الانسان مقدرة معينة على التحمل، والمجتمع بطبيعة الحال لا ير حم، ولا يعترف ويتعاطف مع اي شخص قد يراه ليس قوياً، فتكون العز لة وحدها هي ملجأ هؤلاء الذين يريدون من ينظر بعطفٍ لاحوالهم.
تعالوا لا نستهز.أ بهذا الشخص وما فعله، بل بما يمكن ان نفعله نحن ذات مرة، اذا ما صادفتنا ظرو فاً لا نرغب بها.
فمَن منا يعرف ما تحمله الايام له، وما يمكن أن يتعر ض له في هذه الدنيا الغر يبة؟!