المتابع لقناة “الاوتي في” التابعة للتيار الوطني الحر يدرك حجم المغالطات التي تتقصد وتتعمد هذه القناة نشرها في نفوس الرأي العام اللبناني.
كل المراسلين على الارض يتعمدون تشويه صورة الحراك وبأن المتظاهرين هم كتائب وقوات وهي تتنكر لصرخات الناس، في إشارة لسياسة العهد الذي يحاول القول انه مستهدف.
بئس اعلامكم وعهدكم وكراسيكم.