هي نوبات القلب المفاجئة التي تتزايد خاصة في صفوف الشباب، حيث توفي الشاب ياسر بوسف عبدالله بحمد من بلدة جبشيت الجنوبية بعد أزمة قلبية حادة ومفاجئة ألمت به ليسقط فوراً ويرحل دون القدرة على اسعافه.
تتزايد نسب اصابة الشباب بنوبات القلب المفاجئة والتي يعود جزء منها لغياب الوعي الكافي حول كيفية معرفة تلك الأزمات القلبية والتي تأتي بشكل تدريجي لتصيب أي شخص، كما أن حالات الرجف القلبي التي تحتاج لأجهزة طبية هي غير متوافرة لا لدى الناس ولا في الاماكن العامة كما حال بعض الدول التي يتوافر فيها هذا الجزء وينتشر بشكل كبير.
نحتاج لندوات طبية توعوية تفي بالغرض المطلوب حول بعض طرق التوعية في حالات الازمات القلبية، في ظل هذا الموت الكبير لمن هم في أعمار صغيرة.