يحتشد الآلاف من المواطنين عند كافة مداخل المجلس النيابي منعاً لوصول النواب الى داخل المجلس، لاقرار قوانين مشبوهة على قياس مصالحهم الوسخة.
هذا وتجري بعد المناوشات بين الشبان والقوى الأمنية التي تحاول تأمين ممر آمن للنواب “الصيصان” الذين يخافون من شعبهم ويحاولون تجاهل أن الآلاف من الشعب بات يكره حتى مشاهدة وجوههم العفنة وسماع خطاباتهم الكاذبة والمشوهة لكل منطق.
النواب “الفئران” وإن نجحوا في الوصول، لكنهم سيبقوا فئران وأغبياء … فالغبي هو من يقف في وجه شعبه.