على صفحتها على موقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك”، نشرت الناشطة جيزيل دوغان الخبر التالي عن الطفلة ” لين الحُص ” ما حرفيته:
“تعرضت لغلطة حكيم في عمر ٣ أشهر و نصف و أصبحت تعاني من شلل دماغي و البنت ما بتحكي و ما بتمشي و ما بتقعد و بتاخد أدوية أعصاب و لازم عطول تشوف دكتور كرمال يعالج حالتها.
البنت هلأ عمرا ٥ سنين و نصف و إلها سنة مش زايرة دكتور ل سوء وضع الأهل.
البنت بتروح ع مدرسة( ع حساب وزارة الشؤون) الكفاءات لأنو معها بطاقة إعاقة و هالمدرسة كتير بتفيدا لأنو بتتعالج و بيعلموها النطق.
الأب بيشتغل بس وضعو ما بيسمح يكفي العلاج او ياخدها عالحكيم و يدفع تكاليف الفحوصات
و حتى مش قادر يدفع اجرة اوتوكار المدرسة بالسنة ١،٨٥٠،… ل.ل.
والوزارة ما بتدفع أجرة النقل و لازم يكون بالاوتوكار كرسة حرارية للبنت نسبةً لوضعها.
كان عندا كرسة قبل بس صغرت عليها و انتزعت و صارت بتوقع منها.
الوزارة قالت للأهل انو بس يصير في موازنة بيعطوها الكرسة و قدموا الطلب بالوزارة من شهر ١١ و بعد ل هلأ ما صار شي.
البنت إلها شهرين بالبيت ما عم تروح عالمدرسة كرمال موضوع الاوتوكار.
وحتى كان عندا جهاز ل إجرها بس صار صغير عليها أهلها تبرعوا فيه ل غير طفل.