سألت الوزيرة السابقة ماي شدياق في تغريدة على حسابها عبر “تويتر”، “إلى متى سنبقى ضحايا إستقواء حز ب ا لله؟”.
وكتبت، “عدم حظر الرحلات من إيرا ن، طائرة الـ 170 راكبا وتجاوزات الحدود البرية دليل جديد على تحكمهم بمصير الوطن!”.
وأضافت، “ما ذنب اللبنانيين أجمعين ليدفعوا الثمن؟ ماذا يخفون عن عدد الإصابات، هوية الركاب وخفايا المستشفيات”.
وأكدت أن “إصرارهم على حقيبة الصحة لم يكن يومًا بريئًا”.
هذا ووصلت بالأمس آخر طائرة قادمة من ايرا ن، قبيل قرار مجلس الوزراء ايقاف الرحلات الجوية والبرية والبحرية مع ايرا ن وعدة دول اخرى، في اطار مكافحة فيروس كورونا.