بعدما أخذ الحدث حيزًا هامًا من اهتمام الرأي العام ، وخاصة رفض ما يسمى “دكتور فوود” الإعتذار.
فقد قام المُسمى “دكتور فوود” بزيارة مدينة طرابلس وتحديدًا ساحة النور ،حيث اعتذر من بائع الكعك وقبل رأسه.
ثم توجه بالإعتذار من كل أبناء وأهل وسكان مدينة طرابلس.
وواعدًا “العم هيثم” بعربات جديدة مع بداية العام الجديد، قائلاً: “اللي صار غلطة من أهل طرابلس كلن”.
يأتي ذلك بعد زيارة قام بها المسمى “دكتور فوود” لطرابلس منذ عدة ايام ، وتحديدًا للعم هيثم وطلب منه “كعكة طرابلسية” بالجبنة.
ثم سخر منه عما وصفه “بخل” لديه في وضع شرحات الجبنة القليلة داخل الكعكة.
وكذلك سخر مما وصفه قلة نظافة لدى العم هيثم ، فقام الرأي العام كله ضد تصرفاته التي وصفت ب “اللاإنسانية”!.