يرقد الشاب رامي شحادة في غيبوبة، جراء تعرضه لحادث مرو ع منذ عدة ايام، كاد يو دي بحياته، لكن كانت اصا بته حر جة للغاية.
اليوم أطلق محبوه واصدقاؤه مناشدات عبر صفحاتهم على مواقع التواصل الاجتماعي بغية الدعاء لصديقهم رامي شحادة، ليخرج مما هو عليه اليوم، ويعود الى سابق حياته الطبيعية، شاباً مفعماً بطعم الحياة وحبّها، ويعود الى حضن عائلته التب تنتظره بفارغ الصبر.
فو ضى الطرقات باتت كثيرة، واضرا رها اكبر، في ظل عدم نية الدولة البحث عن حلول او حتى مجرد الالتفات لهذا العدد الذي يسقط يومياً بهذا الشكل الغير مبرر على الإطلاق.
انتبهوا اثناء القيادة، فالحياة ليست لعبة والقيادة ليست وسيلة للمزاح او التسلية او عرض العضلات.