سأل النائب جميل السيّد في تغريدة على حسابه عبر “تويتر”:”إنقلاب مالي – سياسي؟”.
وقال، “الإشارات بدأت قبل الإنتفاضة يوم ضيّق رياض سلامة (حاكم مصرف لبنان) على الناس بالمصارف، ثم بشّرهم بإنهيار مالي، ثم إستقالة سعد الحريري (رئيس حكومة تصريف الاعمال)!”.
واضاف السيّد:”سلامة بفساد ملياراته رهينة لدى أميركا وأداة لشركائه من بيروت إلى الجبليْن، والهدف إقصاء حزب الله عن الحكومة!”، سائلاً:”هل يقودون البلد نحو أيار ١٩٩٢ أو ٢٠٠٨؟”.
إنقلاب مالي-سياسي؟
الإشارات بدأت قبل الإنتفاضة يوم ضيّق رياض سلامة على الناس بالمصارف،
ثم بشّرهم بإنهيار مالي،
ثم إستقالة الحريري!
سلامة بفساد ملياراته رهينة لدى أمريكا
وأداة لشركائه من بيروت إلى الجبليْن،
والهدف إقصاء حزب الله عن الحكومة!
هل يقودون البلد نحو أيار ١٩٩٢ أو ٢٠٠٨؟
الحزب يقاوم بكوادره وإذا هيي عاطلة عن العمل لتكون عبء عالمقاومة اللي خف منابعه المادية
لازم الحزب يترك لرجال الاعمال خاصة السنة المرغوب خليجيًا ( والشيعي مطرود ومحارب ) ياتوا بعقود من دول الخليج ويعمل الشيعي
وتصمد كوادر المقاومة
( مطبعة بيضون ع دوار المطار صاحبها سني و ٢٥ عامل شيعي ومعمل الغندور اوضح متل )
الحزب بفائض القوة العسكري وبفائض قلة الحنكة سيضيع بيءته وتنقلب عليه)
الاتحاد السوفياتي وقوته العسكرية سقط بسبب الحصار الاقتصادي
يا سيد حسن العبها صح واترك للاقتصاديين إنعاش الاقتصاد لتنتعش كوادر المقاومة