كابتن لبناني في “الميدل ايست” تتحدى اصعب الظروف الجوية العاصفة وتهبط بطريقة مذهلة وناشطون يعلقون “وبيحكوا على سواقة النسوان
بطريقة بطولية تمكّنت الكابتن في “الميدل ايست” رولا حطيط ان تهبط بالطائرة التي كانت تقودها في مطار هيثرو في لندن متحدّية الرياح القوية.
مع الاشارة الى ان عدداً كبيراً من الطائرات لم تتمكّن من النجاح بالهبوط بسبب قوة سرعة الرياح في لندن، ولكن التدريب الذي يتلقاه الطيارين في “ميدل ايست” أظهر ماهيته في هذه الخطوة، حتى ان الركاب لم يشعروا بأي شيء أثناء الهبوط بالرغم من قوة الهواء.
فتحية لهذه الكابتن الشجاعة والتي استطاعت من الهبوط بطريقة احترافية، خاصة وان الظروف المناخية قا سية للغاية ولا تشجع حتى على المسير في الاجواء، لكن دائما الاقوياء يستطيعون المعو قات.
هذه هي الكفاءات اللبنانية التي تحلق في سماء الابداع، فيما هناك زمرة حاكمة غير مكترثة لاية انجازات يحققها الشعب اللبناني المقثق بامكاناته الذاتية والخاصة، اما هم فيلتهون بالمصالحات على حساب الناس الذين سقط.وا بنتيجة التجيي.ش الحاصل.