لا بد من القول ان الانتحاري هو صاحب أيديلوجية وفكر نابع من معتقدات وكتب دينية لها قدسيتها ومصادرها وأحداثها التاريخية ولا يمكن نكران ذلك.
لكن هذا المعتقدات هي فقها ناسفا.
من دعائم حكم الإسلام السياسي هي الطائفية الممقوته، وتوجد أرضية خصبة لهذا الفكر بالمجتمعات الفقيرة.
لذلك في أغلب الأحيان تنجح خططهم القاتلة.
النتيجة : هذا الفكر وهذه المعتقدات وهذا الأنظمة والأحزاب الدينية الفاسدة ما هي إلا إرهاب على هذه الشعوب الفقيرة المسكينة.
ولله من وراء القصد