لفت نائب مدير مشروع “روزانا” جمال ريفي، في برنامج “وجهة نظر” عبر “سبوت شوت”، إلى أنّ “الجهاز الأمني التابع لـ”حزب ا لله” فبرك ملف العمالة لي”، متوجّهاً إلى “الحزب” بالقول: “يبلطوا البحر”.
وقال: “ضهري قوي” بشقيقي النائب أشرف ريفي والنائب ميشال معوّض و”القوات اللبنانية” و”حزب الكتائب”، معتبراً أنّ “جزءاً ممّا وصلنا إليه في لبنان تتحمّل مسؤوليّته المرجعية السنية السابقة المتمثّلة بسعد الحريري”.
وأشار ريفي إلى أنّ “دار الإفتاء في أستراليا وقف إلى جانبي وأبدى تضامنه مع قضيّتي و”الحزب” هو العميل وعمالته هي لـ إيران، وليس نحن، ولدينا الدلائل على هذا الكلام”.