تو في الشاب اللبناني محمد علي عطوي، بعد صرا ع مع “الملاريا” في بلاد الاغتراب.
وبحسب المعلومات، فإنّ محمد (22 عاماً) ابن وادي جيلو الجنوبية، ترك أهله وبلده وسافر الى افريقيا بحثاً عن عمل لتأمين مستقبله.
وسيحدد موعد الد فن لاحقا.
وفي السياق، افادت معلومات ان “الشاب علي الحسين تو في ايضا بسبب نفس المر ض وبالغربة، حيث لفظ انفا سه الأخيرة في مطار اثيوبيا قبل وصول رحلته بساعات الى لبنان”.
فمن يتحمل مسؤولية غربة الشباب اللبناني بحثاً عن حياة افضل، في ظل وجود طبقة سياسية فا سدة تتحكم بمفاصل الدولة اللبنانية والتي تقاسمت الوطن، فاصبح لكل زعيم منطقته المحصنة الخاصى به وبأزلامه.