ملاحظة : الأسماء غير صحيحة حرصاً على الوصول بالقضية المطروحة إلى خواتيمها السعيدة
وسيم الشاب العشريني ، والذي سُمي بهذا الإسم نظراً لجمال رباني تجسد في وجهه لحظة ولادته ، هذا الشاب الذي اختار مهنة الهندسة المدنية فأبرع فيها ، وتخرج بحصوله على تقدير عال لم ينله أحد في قسمه الجامعي منذ حوالي العشر سنوات .
بعد التخرج وصلت لوسيم عروض كثيرة من شركات أجنبية ليلتحق بالعمل معها في الخارج فدرسها كل على حدى وقرر في النهاية أن يوافق على عرض رآه الأنسب مع إحدى الشركات الأجنبية العاملة في منطقة الخليج العربي وهذا ما حصل .
عائلة وسيم فخورة به ، وكذلك أقاربه وجيرانه وكل من يعرفه ، لكن هذا الشاب خان ثقة أهله به ، ودمر بغريزته حياة طفل ، ذنبه الوحيد أنه إبن جيرانه في المبنى ذاته ! .
والواقعة حصلت ليلة سفره ، فما الذي جرى وكيف تفنن سامر في إغتصاب الطفل ، وكيف تعامل أهل الضحية مع ولدهم ؟!
التفاصيل في النشرة الشهرية من مجلة تحقيقات بداية شهر نيسان المقبل …
كونوا على الموعد