تو.في حسين صالح متأثراً بجر.وحه، وذلك بعدة عدة أيام على اصا بته بحاد ث سير مر وع عند طريق عام قانا-عيتيت في جنوب لبنان.
وقد التحق حسين صالح بطفلته فاطمة صالح الذي تو فيت في الحا دث عينه، ليلتحق بابنته الذي أبى إلا ان يجتمعا معاً.
معضلة حوا دث السير في لبنان باتت أكبر من قدرة اي مسؤول على معالجتها، نظراً لتشعبها وارتباطها بعوامل عدة منها اهتراء البنى التحتية،
ومن جهة ثانية فما هو اهم من ذلك هذا الجنو ن في القيادة وعدم الانتباه من جانب السائقين، وبالتالي الوقوع في المحظور.
فمتى نتخلص من هذه المعضلة التي تأخذ كل يوم اغلى الناس على قلوبنا؟!