غرّد مدير مركز الارتكاز الإعلامي سالم زهران، على حسابه عبر “تويتر”، فقال:” 48 ساعة المقبلة ستشهد الكثير من “التكتيكات” و”المناورات” بين الكتل النيابية مستخدمين كل ما في أيديهم من “تسريبات” تارة ومواقف علنية تارة أخرى، فضلاً عن لعبة الشارع المستّترة”.
وتابع:” لعبة تبديل الكراسي.. بدأت والله وحده يعلم من سيجلس عند الصافرة.! وللتذكير: ما تقول فول ليصير بالمكيول”.
هذا ولا زالت هناك ضبابية في مسألة الاستشارات النيابية التي ما زالت قائمة حتى الساعة، على الرغم من امكانية ارجاؤها في ظل صمت سياسي واسع حتى الساعة عن تسمية سمير الخطيب.