رصد ومتابعة- خاص شبكة تحقيقات الإعلامية
ورحلت يا أبو مجد، هذه المرة لم نستطع تكذيب الخبر، بعدما وقف قلبك عن الخفقان حباً وفناً وموسيقى وكلمات لا يفقهها سوى الكبار.
ورحلت بعدما قدَّمت على الساحة الفنية أروع الأعمال التي ستُخلدك كبيراً من بلادي إلى ما شاء الله.
ورحلت بعدما اتعبتك الأيام المريرة، رغم انك في كل مرة كنت تقاومها بإبتسامتك وقوتك الخارجية، فيما داخلك لم يكن يعلم به سوى أنت والله.
رحلت اليوم ففتحت في قلوبنا عزاء لا ينتهي وأصبحت ذاك الموسيقار الذي لم ولن يموت فكرة وأعماله.
أبو مجد .. وداعاً
وللحديث تتمات …