في بلد عانى شعبه لسنوات عديدة ، فهو الآن يعيش اجمل اللحظات التي جمعت فيها الرياضة ما فرقته الحروب .
عشق كرة القدم التي يعيشها شباب اليوم هو حلم ويتحقق يوما بعد يوم وذلك بعدما شهده لبنان من استضافة اساطير كرة القدم العام الماضي وهاهو لبنان ينتظر المزيد والمزيد بفضل من احبوا هذا الوطن وابنائه وارادوا إعلاء اسمه .
كرة القدم التي جمعت هؤلاء الشباب من كل مكان من ارض الوطن ، جعلت لدوري الابطال طعما آخر حيث ان للمقاهي ايضا دورا ايجابيا في اضافة المتعة في تجمعات روابط الفرق ، وهذا ما عاشه وتابعه مشجعوا ومحبي النادي الاسباني ريال مدريد في بيروت والذي سبقهم امس مشجعي برشلونة .