رصد ومتابعة – شبكة تحقيقات الإعلاميّة
في متابعة لفض.يحة المحامي الشهير مع السكرتاريا لديه ، وما نتج عن ذلك من نشر فيديوهات عدة بأوضاع حميمة جدًا بينه وبين موظفته “المُدللة”.
فقد تبيّن أن ّ الزوجة تمتلك تلك الفيديوهات منذ شهر تقريبًا وقد نقلتها سرًا من ذاكرة هاتفه إلى هاتفها ، وكانت قد حادثت زوجها بالأمر الذي حاول النكران ثم تجاهل ذلك ولم يكترث لعاطفة زوجته واستمر في فعلته ، من دون ان يعلم ان الفيديوهات معها واعتقد فقط انها تملك بعض التفاصيل من احد ربما.
على أثر ذلك ، قامت الزوجة بترك المنزل بشكل نهائي والتوجه صوب منزل اهلها ، وهناك بقيت في حيرة من أمرها وهي متوترة من فعل زوجها الذي يعد محاميًا شهيرًا ، فكيف به يقوم بفعل الفا حشة مع سكرتاريا لديه ويصور ذلك بكل وضوح ويفتخر بفعلته.
ارسلت الزوجة ما لديها من الفيديوهات لاحد الاصدقاء المشتركين ، لتأخذ رأيه بما يمكن فعله.
لتتفاجئ في اليوم التالي بتعديل بسيط في الفيديوهات عبر إضافة كامل تفاصيل المحامي والسكرتاريا من هوياتهم الشخصية وعناوينهم وخلافها ونشرهم على نطاق واسع.
إنّه مصير من لا يحسبها كما يجب ، ومن يتهاون بكرامة نفسه بهذه الطرق ، يبقى أن تتمكن تلك الفتاة من لملمة ما حصل معها بملأ إرادتها مع المحامي ،
كي تتخلص من نظرات المجتمع المحقة ، وتعود لرشدها وصوابها.