رصد ومتابعة: تحقيقات فن
يزن عزيز
لا تتوانى رملاء نكد التي اختارت لنفسها طريق الفن الذي لا يليق بها وبكثر على شاكلتها ، من الظهور على الجمهور عبر صفحتها بسخا فاتها ، مستغلة بالتأكيد غبا ء الرأي العام وانجرافه نحو ما تطلقه.
مؤخرًا أطلقت رملاء نكد أغنياتها .. “البيت دا طاهر” و “أنا رملاء” الذان يحتويان على كمٍّ من الفوضى الفنية إذا صحّ التعبير.
مركِّزةً في كل شيء على عامل الإستعراض وعرض جسدها بطرق تؤكد أنها سخيفة بما فيه الكفاية.
قد يكون البيت داه طاهر ، لكن أنتِ لستِ كذلك ، لا بمستوى تفكيركِ وثقافتكِ ولا بما تحاولين إثباته من كسب صفة فنانة ، هي حتمًا لا تليق بكِ.
فالفن له ناسه ، وأنتم لا تأخذون حتى لقب الجمهور منه ، ويا ليت مسامع الجمهور تتحسن كي لا تمنح أمثال رملاء ألقابًا لا تليق بهم ،وكي لا تجعلهم يحسبون أنفسهم قدوة.