اصبح هذا البلد نسخة مصغرة لا بل مشابهة تمامًا لما نسمعه عن بلدانٍ تغز وها الما فيات وتسيطر عليها.
فلا ينقضي نهار إلا ونسمع عن إشكا لات متنقلة وحالات سر.قة لا يمكن تخيُّل اساليبها.
هذا عوضًا عن من يسقط بنتيجة كل تلك الإشكا لات خاصة بين الشبان الصغار الذين باتوا بسبب الفراغ الحاصل وعدم تأمين فرص عمل ، بمثابة عرضة لكل شيء.
فقد وجد الشاب محمد حسين حمودي إبن بلدة شبعا الجنوبية مقتو لاً في منزله في بلدة بعلشميه قضاء بعبدا.
هذا و أشارت المعلومات الأولية إلى تعر ض الشاب محمد لعملية سر قة ومراقبة.
وكان المختار (محمد علي هاشم) قد نشر الخبر عبر حسابه فيسبوك.